اتفاقية الكويز
الكويز هي برتوكول اتفاقية تعطى فية أمريكا بالاتفاق مع مصر وإسرائيل تصدير الملابس إلى امريكا مقابل حصول مصر على نسبة من المواد الخام تعادل 11,7% من إسرائيل وهذا ليس اتفاق يلزم مصر بتقديم تنازلان جمروكية لأمريكا مثل ما تعطى أمريكا تنازلان جمروكية على المنسوجات
1- مؤيد هذة الفكرة
- تقديم منافع لصادرات مصر
- إقامة تجارة حرة بين مصر وأمريكا
- إذا لم توقع مصر على هذة الاتفاقية سوف تستحوذ إسرائيل وكوريا وباكستان على السوق الأمريكية
2- المعارضة لهذة الفكرة
- مصلحة الوطن العليا أفضل من المكاسب المادية التي لها اثر سلبي على اقتصاد الوطن
- القول بان المنسوجات المصرية لن تدخل السوق الأمريكية إلا بالاتفاقية قول خاطىء لان هناك الكثير
- من الدول تدخل السوق الأمريكية مثل الهند بدون قيود
- تابعية مصر لأسعار المواد الخام
- توقيع هذة الاتفاقية تعطى لأمريكا احتكار السوق المصرية في النسيج
- هناك اتفاقية أفضل بكثير من الكويز ولاكن !!!!!!!!!!!
3- من وجهة نظري
- إن هذة سياسة تطبيع مع إسرائيل وهذا اكبر خطأ لأنها سوف تقوم برفع أسعار المواد الخام التي سوف تأخذها مصر في الإنتاج بما يساوى الضريبة الجمر وكية من ناحية أخرى أمريكا تضع القيود على سوق النسيج المصري
- ومن ناحية الدين إن إسرائيل عدوة الإسلام إلى يوم الدين فكيف ننمى اقتصادها عن طريق هذة الاتفاقية !!!